The Definitive Guide to إجهاد العين الرقمي
The Definitive Guide to إجهاد العين الرقمي
Blog Article
لا يوجد مضاعفات خطيرة على المدى القريب أو البعيد للإجهاد البصري، لكن الأمر مزعج وغير مريح، إذ يتسبب في الصداع وجفاف والتهاب العين، ويجعل التركيز صعب، وقد يتسبب في صعوبات النوم كذلك.
استخدم الدموع الاصطناعية. يمكن أن تساعد الدموع الاصطناعية المتاحة دون وصفة طبية في الوقاية من جفاف العين وعلاجه.
للتخفيف من إجهاد العين بسرعة، خذ استراحة من وقت الشاشة وأغمض عينيك لبضع دقائق. يمكنك أيضًا تجربة تدليك العين اللطيف أو الكمادات الدافئة لإرخاء عضلات العين.
دوران الهواء، مثل الهواء الصادر من جهاز تكييف الهواء أو من مروحة قريبة
استخدام نظارات الكمبيوتر المناسبة يمكن أن يحول دون تعرض العين للإجهاد.
اكتب قائمة بمعلوماتك الطبية الأساسية، بما في ذلك أي حالات مَرَضية أخرى وأي أدوية وفيتامينات ومكملات غذائية تتناولها.
يمكن أن يؤدي استخدام الكمبيوتر لفترة طويلة إلى إجهاد عيون الطفل، وقد يؤثر في النمو الطبيعي للرؤية.
يتسبَّب الجفاف في زيادة أعراض العين الناجمة عن جفافها، نور الإمارات ومعلومٌ أنَّ الانصباب على الأجهزة الرقمية من أبرز أسباب جفاف العين؛ لذا ينبغي اتِّباع النصائح الآتية للحفاظ على رطوبة العين:
اضبط شاشتك. ضع شاشتك أمامك مباشرةً وعلى بعد نحو ذارع منك بحيث تجعل الجزء العلوي منها عند مستوى عينيك أو أسفل منه مباشرة. يمكن أن يفيدك أيضًا استخدام مقعد قابل للتعديل.
ارتداء النظارات الطبية الموصوفة من قِبَل الطبيب عند القراءة أو استخدام الأجهزة.
وللحد من هذا الإجهاد، من المهم ممارسة عادات جيدة أمام الشاشة وأخذ فترات راحة منتظمة، وهي خطوات حاسمة في علاج إجهاد العين الرقمي.
يتكون المحتوى الرقمي الموجود على الشاشات من وحدات البكسل، وهي نقاط صغيرة تعمل على إنشاء الصور. تتكيف أعيننا باستمرار للتركيز على هذه البكسلات، لكن إعادة التركيز المستمرة هذه يمكن أن تتعب أعيننا.
لا تتجاهل الأمر- انحناء الأظافر قد يشير لإصابتك بمشكلات خطيرة
وأوضح "الشمري"؛ لـ"سبق"، أن من أسباب هذه المتلازمة استمرار عضلات العينين في حالة شد أثناء النظر للمسافات القريبة، وقلة معدل الرمش؛ ما قد يسبّب جفاف العينين، والضغط على الجفنَيْن العلوي والسفلي أثناء النظر إلى الشاشات، إضافة إلى العيوب الانكسارية غير المصحّحة في النظر وشدة سطوع الشاشات وعدم تقليلها بما يتناسب مع البيئة المحيطة، والمدة الزمنية التي يقضيها الشخص في النظر إلى الشاشة الإلكترونية.